أنا وفايز

مكثتُ ليلةً من الحُزنِ أُعاني ....فدخلتُ النت لعلًي ابتعِدُ قليلاً عن أحزاني ....

فدخلَ عليً بترحيبهِ ... فأُعجِبتُ جداً بأُسلوبهِ ... فسمحتُ لنفسي أن أتعرًفَ على شخصِهِ ....

كُنًا نتكلًمُ عن أحلامنا ... كُنًا نتكلًمُ عمًا يدورُ في أيًامنا ... فيزدادُ بحديثِنا أشواقنا

كان بتكلًمُ وأسمعُ صوتَهْ ... فكنتُ دائماً أشتاقُ لرُؤيَتَهْ ... فلم أدري إن كنتُ بذلكَ أُحِبًهْ

لم يكُن أبداً يسمعُ صوتي ... بل كان يُتابِعُني بكتابتي ... يامن عرفتني دونَ رُؤيتي....ويامن بالأمان والحُبٍ أحسستني ...
كم اشتقتُ إليك ... كم اشتقتُ لعينيك ... فارجع إليً حتى أكونَ بين يديك

لقد اختفيتَ ولم تعود تُكلٍمُني ... فأين أنتَ الآن فأنا وحيدةٌ في دُنيتي ...ابحثُ عنك وأنادي فايزٌ فايز فلم تُجبني ... لكنٍي آمنتُ بالنهايةِ أنًكَ رحلتَ عنٍي ...فأرجوكَ إن دخلْتَ إلى مكانِ لقاؤُنا تذكًرني


إهداء خاص منٍي أنا الشاعر الرمز *_&

شكرا كتييير يا رنا على مرورك المتألق دائما على صفحاتي
وإن شاء الله تكون كلماتي أثرت بشكل إيجابي عليكي

نورتي صفحتي

الرمز

انت شاعر
مميزركز بلقصه قبل الشعر
بتوفيق
اخوك السفير

محادثة أوقصة لايشوبها شيئ نظرى لكونها نص لا يخلو من عنصر الشدبينما لدي القليل ان سمحت لي من التحفظ أتمنى ان نتصل سويآ ولنا في ذلك حديث .

وفقك الله على هذا الاسلوب والل الامام باذن الله