غرائب و طرائف النساء حول العالم
غرائب عادات التجميل عند نساء العالم
1 - رقبة الزرافة : تتباهى النسوة من قبائل بورما بطول أعناقهن وهو موطن الجمال عند المرأة لديهم ولاشئ سواه ...
ولكى تصبح الرقاب أكثر طولاً وإغراءً تتفنن النسوة فى وضع حلقات حول رقابهن لتضغط عليها وتشدها إلى أعلى وكلما إستطالت وضعن حلقات جديدة لدرجة ان بعض الرقاب تصل فى بعض الأحيان إلى 40 سنتيمتراً .
لكن الأهم من ذلك أن النساء أصبحن لا يستطيعن التخلى عن هذه الحلقات ايداً ومرد ذلك إلى ضعف فى فقرات الرقبة .. لأنها تعتمد منذ البداية على ما يسندها فإذا ما تخلت المرأة عن هذه الحلقات تتقوس الرقبة وتنثنى وتؤ دى إلى الهلاك !!
2 - أذن مطاطة : من عادة قبيلة الكايان التى تسكن بورنيو أن يشقوا آذان الأطفال حتى خرقها تماماً ووضع عدة حلقات فى كل أذن حتى تتدلى حتى الكتف ..
وكلما زادت المط والشد من خلال الأحمال المتزايدة من الحلقات الذهبية والفضية والنحاسية كلما زادت الفتاة جمالاً فى عيون قومها وربما ثروة خاصة إذا كانت الحلقان من الذهب أو الفضة .
3 - ضفائر رفيعة أمام العين : فتيات قبيلة الهوتنتون الأفريقية غالباً ما يُدلين ضفائرهن الرفيعة من الشعر أمام أعينهن حتى يصيبهن الحول .. فالحول فى نظرهن هو اساس الجمال .
4 - المئات من الحلقات فى الأذن : تضع المرأة فى قبيلة الجارو فى الهند عدة حلقات ذهبية فى آذانهن إذ تعتقد المراة أن الشياطين عند وفاتها يتسابقون للحصول على هذه الحلقات وسيتركون روحها تمر بسلام إلى الجنة .
5 - نساء جفسة : قبيلة جفسة إحدى قبائل تونس لنسائها عادات غريبة فريدة فهن يتزين بأكداس مكدسة من العقود والحلى التى يتباهين بها ولكن هذه الحلى ليست مصنوعة من الذهب أو الفضة بل هى من الخشب وقرون الماعز والزجاج وقشر بيض النعام ومن عاداتهن أيضاً أنهن يطلين شعورهن وأظافرهن وجلدهن بالحناء .
المرأة دائماً ضحية الخطأ الطبى .. نعل حديدى فى بطن مريضة ..
السيدة ( جاكلين مارتينيز ) تبلغ من العمر 39 عاماً أقامت دعوى فى محاكم نيس الفرنسية على الطبيب ( جان شارل ليسكو ) البالغ من العمر 48 عاماً والذى كان قد أجرى لها عملية جراحية فى مستشفى القديسة مريم .. وسبب الدعوى يعود إلى الخطأ الفادح الذى إرتكبه هذا الطبيب أثناء إجراء العملية فقد نسى فى بطنها نعلاً حديدياً لإحدى أدوات الجراحة بطول 39 سنتيمتراً وعرض 10 سنتيمترات ووزنه 900 جرام . الغريب فى الأمر أن النعل سبب آلاماً مُبرِحة للمريضة بقى حوالى شهرين كاملين قبل إستخراجه !
* 50 عاماً فى الجبال
____________ ماذا تفعل لو أن أمك منعتك من الزواج بمن ترغب ؟ العجوز ( بانفيو ) من سكان آسيا الصغرى جاء إلى اليونان وسكن بها وأحب فتاة يونانية ورغب فى الزواج منها ولكن أمه ويبدو أنها متسلطة عليه كثيراً رفضت ومانعت هذا الزواج فما كان من الشاب إلا أن غادر المدينة وسكن أعالى الجبال وبقى هناك وحيداً حوالى خمس وخمسين عاماً .. إذا أراد أحد أقاربه زيارته فعليه قضاء مدة ساعتين سيراً على الأقدام ومتسلقاً الجبال للوصول إليه .. عاش الشاب الذى صار عجوزاً على منتجات أربعين خروفاً كان يمتلكها .
3 - ماذا تعرف عن الكوتشينة ؟ _
_________________ يذكر بعض المؤرخين أن ورق اللعب المعروف بالكوتشينة قد صُمم للترفيه عن نساء إمبراطور الصين فى القرن الثانى عشر الميلادى . - أما الهنود الحمر فيقولون أن ورق اللعب إبتكرته زوجة مهراجا هندى لتشغل زوجها وتلهيهه عن نتف شعر لحيته . - عموماً معظم التفسيرات التى قيلت كانت ورائها نساء ترغب فى الترفيه عن نفسها وأزواجها .
4 - إغاظة الجيران :
فى ضواحى مدينة بوسطن الأمريكية رفع أحد المحلات التجارية دعوى ضد ربة بيت تُدعى ( جاكلين فورمان ) وطالبت المحكمة إسترجاع جميع الأجهزة الكهربائية التى كانت قد إشترتها السيدة المذكورة دون أن تسدد ثمنها .. الجميل فى الأمر أن السيدة قد اشترت الثلاجة والغسالة ومكنسة ومجففاً للشعر وجهاز تحميص الخبز وتليفزيون ملون وفرشاة أسنان وكل هذه الآلات تعمل بالكهرباء والغريب أنه ليس فى منزلها وصلة كهرباء وعلى غرار جيرانها الموسرين .. كانت المبررات التى ساقتها أمام القاضى والتى دفعتها إلى شراء هذه الأجهزة إنها أرادت أن تتباهى أمام جاراتها اللاتى يفاخرن دائماً بالأجهزة الموجودة فى منازلهن الفخمة . الأغرب أنه بعد صدور الحكم عليها بالغرامة وإعادة الأجهزة أقنعت زوجها بشراء ألة حلاقة كهربائية حتى يتباهى بها أمام الجيران !!
5 - تبصر زوجها بعد 42 سنة
سيلفيا دكبرى من سكان بوسطن إستطاعت أن ترى بعينها .. بعد 42 سنة زواج أبصرت سيلفيا ولأول مرة زوجها .. حيث كانت تعيش حياة عمى كامل تقريباً .. وبعد أن أجرت جراحة متقدمة إستطاعت أن ترى النور ليكون أول طلب لها أن يكون زوجها هو أول شخص تبصره بعد أن يدخل النور إلى عينيها .
6 - تنام 43 سنة فوق قنبلة
فى مدينة برديانسك فى أوكرانيا وعندما زحف الجيش النازى عام 1941 على هذه المدينة سبق الزحف أمطار من القذائف والقنابل على المدينة .. صادف أن إستقرت إحدى هذه القنابل التى لم تنفجر فى منزل عجوز تُدعى ( ذينيدا ) تبلغ من العمر 74 عاماً .. بعد ان أحدثت تصدعاً وشرخاً فى السقف وفجوة عميقة فى غرفة نوم العجوز .. وبعد إندحار الجيش النازى أثر إنتهاء الحرب .. أسرعت السيدة بإبلاغ السلطات عن القنبلة التى لم تنفجر لكنهم لم يصدقوها .. وكتبت لهم مراراً دون جدوى فلم تجد ما تفعله سوى أن تنام فوقها لمدة 43 عاماً وبينما كان العمال يشرفون على مد أسلاك تليفونية تلقوا إشارة من المسئولين بوجود قنبلة لم تنفجر وبحثوا عنها ووجدوها وتدخلت قوات الجيش لإجلاء أكثر من 2000 شخص من منازلهم ثم فجروا القنبلة التى بلغ وزنها أكثر من خمسمائة رطل .. لكن يبدو أن الحظ قد إبتسم مؤخراً للعجوز .. فهى ستنام أخيراً فى شقتها بدون القنبلة التى ظلت معها 43 عاماً